Monday, October 10, 2016

المسار الثاني السنة الثانية 2/2 يوم الأحد 9.10.2016 الى وادي العال في الجولان والمجرسة في البطيحة

انجيل متي 8  الاية  28- 34

كورة الجرجسيين 
  هل هذا يرتبط بالإسم المجرسة؟
جاء في متى 8:31 و32 أن المسيح أهلك قطيع خنازير سمح للشيطان بدخوله، فاندفع إلى البحر ومات. لماذا يؤذي المسيح أصحاب الخنازير بإهلاك الثروة الحيوانية؟
الرد 
باختصار السيد المسيح لم يهلك الخنازير ولكن الذي اهلك الخنازير عدم تحملهم للارواح النجسه فاندفعوا بارادتهم من علي الجرف فاهلاك الخنازير يقع مسؤليته علي الخنازير وعلي الارواح النجسه ايضا الي حد ما او بطريقه غير مباشره 
وكانت هذه الشبهة تصح لو قيل ان المسيح ذبح الخنازير ولكنه لم يفعل ذلك اطلاقا 
 المعلومات من الرابط التالي  
http://drghaly.com/articles/display/11341
 و لما جاء الى العبر الى كورة الجرجسيين استقبله مجنونان خارجان من القبور هائجان جدا حتى لم يكن احد يقدر ان يجتاز من تلك الطريق 
 و اذا هما قد صرخا قائلين ما لنا و لك يا يسوع ابن الله اجئت الى هنا قبل الوقت لتعذبنا 
 و كان بعيدا منهم قطيع خنازير كثيرة ترعى 
 فالشياطين طلبوا اليه قائلين ان كنت تخرجنا فاذن لنا ان نذهب الى قطيع الخنازير 
 فقال لهم امضوا فخرجوا و مضوا الى قطيع الخنازير و اذا قطيع الخنازير كله قد اندفع من على الجرف الى البحر و مات في المياه 
 اما الرعاة فهربوا و مضوا الى المدينة و اخبروا عن كل شيء و عن امر المجنونين 
 فاذا كل المدينة قد خرجت لملاقاة يسوع و لما ابصروه طلبوا ان ينصرف عن تخومهم

انجيل مرقس5 الآية 1 - 17
 و جاءوا الى عبر البحر الى كورة الجدريين 
 و لما خرج من السفينة للوقت استقبله من القبور انسان به روح نجس 
 كان مسكنه في القبور و لم يقدر احد ان يربطه و لا بسلاسل 
 لانه قد ربط كثيرا بقيود و سلاسل فقطع السلاسل و كسر القيود فلم يقدر احد ان يذلله 
 و كان دائما ليلا و نهارا في الجبال و في القبور يصيح و يجرح نفسه بالحجارة 
فلما راى يسوع من بعيد ركض و سجد له 
 و صرخ بصوت عظيم و قال ما لي و لك يا يسوع ابن الله العلي استحلفك بالله ان لا تعذبني 
 لانه قال له اخرج من الانسان يا ايها الروح النجس 
 و ساله ما اسمك فاجاب قائلا اسمي لجئون لاننا كثيرون 
 و طلب اليه كثيرا ان لا يرسلهم الى خارج الكورة 
 و كان هناك عند الجبال قطيع كبير من الخنازير يرعى 
 فطلب اليه كل الشياطين قائلين ارسلنا الى الخنازير لندخل فيها 
 فاذن لهم يسوع للوقت فخرجت الارواح النجسة و دخلت في الخنازير فاندفع القطيع من على الجرف الى البحر و كان نحو الفين فاختنق في البحر 
 و اما رعاة الخنازير فهربوا و اخبروا في المدينة و في الضياع فخرجوا ليروا ما جرى 
 و جاءوا الى يسوع فنظروا المجنون الذي كان فيه اللجئون جالسا و لابسا و عاقلا فخافوا 
 فحدثهم الذين راوا كيف جرى للمجنون و عن الخنازير 
 فابتداوا يطلبون اليه ان يمضي من تخومهم




الصور التالية تصوير سهيل مخول
























































القصب المصري
קנה מצרי 

 חצב  البُصيل 



الشلال الأسود 






الصور التالية تصوير أفراد المجموعة 
غالبية الصور تصوير أكرم قسيس وزياد مخول 

 
الشلال الأبيض


الشلال ألأسود

 מעיין כיף - הבריכה הנסתרת