Sunday, November 20, 2016

مسار يوم الأحد 20.11.2016 الى شاطيء كفر لام חוף דור - הבונים والى الطنطورة








Kafr Lam - كفر لام : اطلال القرية المدمرة، 2002.

أطلال قرية كفر لام المهجرة


أُنقر الصورة لتكبيرها

أُنقر الصورة لتكبيرها

Kafr Lam - كفر لام : منظر لقلعة القرية، 2002.
قلعة كفر لام


Kafr Lam - كفر لام : قريه كفر لام بعداحتلالها

كفر لام بعد الاحتلال سنة 1948

***************************

ما يلي تصوير: سهيل مخول 
عدد الصور 248 صورة
































































































السريس  אלת המסטיק
סירה קוצנית   البلان





מתנן


חבצלת החוף



































חוח سنيرية جافة
إبن طيون בן טיון
טיון בשרני































 ארכובית שבטבטית
מלוח




آثار طنطورة الكنعانية والرومانية



آثار طنطورة الكنعانية والرومانية


**********************************






http://www.palestineremembered.com/Haifa/al-Tantura/Story9794.html




أكد عدد من المؤرخين العرب واليهود في تصريحات للجزيرة نت أن مجزرة الطنطورة التي حلت ذكراها الستون أمس الجمعة

 تعتبر أبشع المجازر التي ارتكبتها الصهيونية في فلسطين والبالغة نحو ثمانين مجزرة

وكانت وحدة ألكسندروني في الجيش الإسرائيلي قد اقترفت في 23 مايو/أيار المجزرة بحق أهالي قرية الطنطورة قضاء حيفا غداة


احتلالها، وقامت بتهجير السكان للضفة الغربية والأردن وسوريا والعراق

خاصرة ضعيفة

ويشير المؤرخ مصطفى كبها إلى أن الجيش الإسرائيلي اختار الهجوم على قرية الطنطورة -التي بلغ عدد سكانها 1500 نسمة-

كونها الخاصرة الأضعف ضمن المنطقة الجنوبية لحيفا، بسبب موقعها على ساحل البحر المتوسط ولكونها سهلة الاحتلال بعكس

 سائر القرى المجاورة على قمم جبل الكرمل

وأشار كبها إلى أن الجيش الإسرائيلي استهدف القرية في ليلة الـ22 من مايو/أيار بقصفها من البحر قبل مداهمتها من جهة الشرق في

 نفس الليلة

ولاحظ أن جيش الاحتلال اختار الطنطورة بالذات لا لسهولة مهاجمتها فحسب بل لكونها مرفأ كان يصل منه السلاح للفلسطينيين

 وقال "تركت المجزرة في الطنطورة أثرا بالغا على الفلسطينيين في القرى المجاورة ومهدت لتهجيرهم"

وفي المقابل أكد المؤرخ الإسرائيلي تيدي كاتس -الذي تعرض لدعوى تشهير من قبل وحدة ألكسندروني بعد كشفه عن 

ملابسات المجزرة في الطنطورة بدراسة ماجستير في جامعة حيفا عام 1998- أن الشهادات التي حاز عليها تشير

 لسقوط 230 فلسطيني في المجزرة
جيش الاحتلال لم يكتف بالمجزرة فعمد لتهجير أهالي الطنطورة  (الجزيرة نت) 

تطهير عرقي
وأوضح كاتس -الذي سحبت جامعة حيفا اعترافها برسالته الأكاديمية بعد الضجة الإعلامية التي أثارها الكشف عنها وقتذاك- أن موتي سوكلر حارس الحقول اليهودي في تلك الفترة قد كلف من الجيش الإسرائيلي بتولي دفن الموتى موضحا أنه كان قد أحصى الضحايا بعد قتلهم على شاطئ البحر وداخل المقبرة.
ومن جهته اعتبر المؤرخ إيلان بابه أن خطورة مجزرة الطنطورة واختلافها عن سائر المذابح في فلسطين لا يعود فقط لحجم ضحاياها بل لارتكابها على يد جيش إسرائيل بعد أسبوع من إعلان قيام دولة إسرائيل.
وذكر بابه أن مجزرة الطنطورة التي وقعت بعد نحو شهر من مجزرة دير ياسين استهدفت تحقيق الهدف الصهيوني المركزي المتمثل بتطهير البلاد عرقيا بقوة السلاح وترهيب المدنيين وتهجيرهم
مقاومة شريفة
ويؤكد الحاج فوزي محمود أحمد طنجي، أحد الناجين من المجزرة والمقيم حاليا في مخيم طولكرم أن قشعريرة تجتاحه كلما يتذكر كيف ذبح أبناء عائلته وأصدقاؤه أمام ناظريه.
وروى طنجي، الذي دخل عقده الثامن، للجزيرة نت أن أبناء القرية دافعوا بشرف عنها منذ منتصف الليل حتى نفذت ذخيرتهم في الصباح.
وروى طنجي أن الجيش فصل بين الرجال ممن أجبروا على الركوع وبين النساء والأطفال والشيوخ، مشيرا إلى أن أحد الجنود حاول الاعتداء على فتاة من عائلة الجابي، فنهض أبوها لنجدتها فقتلوه طعنا بالحراب، بينما واصل الجنود تفتيش النساء وسرقة ما لديهن من حلي ومجوهرات.
جيش إسرائيل قتل 230 فلسطينيا في مجزرة الطنطورة  (الجزيرة نت) 

حفر القبور

ويستذكر طنجي أنه في الطريق للبيت بحثا عن السلاح أطلق الجنود المرافقون له النار على سليم أبو الشكر (75 عاما).
وقال "عندما وصلنا البيت كان الباب مقفلا، والدماء تسيل من تحت الباب، فخلت أنهم قتلوا أمي فدخلت ودموعي على خدي فوجدت كلبي مقتولا، ولم أجد أمي فقلت لهم لا أعلم أين أخفت أمي السلاح، فدفعني أحد الجنود وأرجعوني نحو الشاطئ وفي الطريق أطلقوا الرصاص على السيدتين عزة الحاج ووضحة الحاج".
ويؤكد الناجي من المجزرة أن الجنود صفوا ما يتراوح بين عشرين وثلاثين شابا بالقرب من بيت آل اليحيى على شاطئ البحر وقتلوهم.
ويوضح كيف أمروه وآخرين بحفر خندق بطول أربعين مترا، وبعرض ثلاثة أمتار، وعلى عمق متر واحد، ثم بدؤوا بأخذ ما بين ثمان وعشر رجال لنقل الجثث ورميها بالخندق وعندما حاول فيصل أبو هنا، مقاومتهم، قتلوه بحراب البنادق.
وقال "لو عشت ألف سنة لن أنسى ملامح وجوه الجنود فقد بدوا لي كهيئة الموت، وأنا أنتظر دوري متيقنا أنها لحظاتي الأخيرة".


امصدر قناة الجزيرة

ملاحظة
مضمون المقالات، المقابلات، أو الافلام يعبر عن الرأي الشخصي لمؤلفها وفلسطين في الذاكرة غير مسؤولة عن هذه الآراء. بقدر الامكان تحاول فلسطين في الذاكرة التدقيق في صحة المعلومات ولكن لا تضمن صحتها.




آثار طنطورة الكنعانية والرومانية
آثار طنطورة الكنعانية والرومانية

آثار طنطورة الكنعانية والرومانية

آثار طنطورة الكنعانية والرومانية


 طنطورة التاريخية
آثار طنطورة الكنعانية والرومانية













أُنقر الصورة لتكبيرها

أُنقر الصورة لتكبيرها

أُنقر الصورة لتكبيرها


من كتاب : بلادنا فلسطين (الناصرة وعكا وحيفا)  لمصطفى مراد الدباغ

*****************************
نهاية المسار 
***********************************






**********************************












































*********************

 تصوير : مرشد المجموعة ناهي دكور
و أعضاء المجموعة وهم: زياد مخول وأكرم قسيس وسميرة عبده
مجموع  هذه الصور = 150

































































































































































********************************************************

تصوير: سهيل مخول- بالقرب من الزيب 













 افتحوا الرابط التالي  تجدون معلومات اضافية عن الموضوع
http://agran-sohel.blogspot.co.il/2010/11/blog-post.html